تحظى المنشدة الصغيرة ((ديمة بشار)) بقبول كبير ، حيث تكمل العقد مع الأطفال الصغار في فرقة طيور الجنة ، ولكنها تتميز ببعض الأناشيد التي رسخت في أذهان المشاهدين ..
تقول ديمة بشار أنا عمري تسع سنوات وعلاقتي مع أخي محمد قوية جداً ، وهو دائماً يعطف علي ويوجهني وإذا جاءته (فلوس) من الحفلات يعطيني ويكرمني .
وعن انضمامها لطيور الجنة تقول ديمة ..
كان أخي محمد يدربني على صوتي ، وهو منشد في فرقة اليرموك وصوته حلو ، وطيور الجنة سمعوا صوت أخي محمد وسجلوه ، ثم سمعوا صوتي وسجلوني معاهم .
وطيور الجنة كقناة أحبها ، وكل البنات الصغار يحبونها ويشاهدونها .
وعن دور والدها تقول ديمة:
أمي وأبي ساعدوني لتحسين صوتي وأيضاً ساهمو في تسجيلي في طيور الجنة ، وهم قدوتي في الحياة .
وعن جديدها قالت هناك قادم لي أنا وأخي محمد وبأنا في التسجيل .
وعن أنشودة (لمَا نستشد) قالت هذه الأنشودة أحبها الكبار والصغار جميعاً ، وأنا أحبها لأنها أولاً عن فسطين وأيضاً لأنها أول أنشودة لي فلها مكانة خاصة .
وعن تفاعل الجمهور مع الأطفال قالت: الجمهور يحب جميع الطفال في فرقة طيور الجنة تعلقوا بشخصياتهم ولأننا نقدم رسالة جميلة وطيبة للطفل . وعن نيتها للحجاب قالت ديمة: أكيد ساتحجب عندما أكبر سأتحجب وأنا عمري الآن تسع سنوات ، وعندما أصبح في العاشرة بإذن الله سأرتدي الحجاب وسأتوقف عن النشيد .
وقدمت ديمه .. شكرها للأستاذ خالد مقداد لما قدمه للفرقة والتوجيهات والنصائح التي يقدمها لنا ونستفيد منها ..